
في ذلك المساء، كانت المرأة المثيرة التي ترتدي تنورة قصيرة في منزل رجل لأول مرة. كانت ساقاها النحيفتان وخصرها الضيق وابتسامتها الخجولة جميلة بشكل مذهل. بعد العشاء، خفت الأضواء واقترب الرجل الوسيم منها ببطء. التقت شفاههما وهما واقفان. في البداية كان التقبيل مترددًا، لكنه سرعان ما أصبح عاطفيًا؛ عندما ارتجفت المرأة ولفت ذراعيها النحيفتين حول عنقه، لف الرجل ذراعيه حول خصرها وجذبها إليه. لاحظ عدم خبرتها، فطمأنها بتقبيل رقبتها وشحمة أذنها والهمس في أذنها. عندما ركعت وفتحت سحاب بنطاله، اتسعت عيناها وهي تمسك قضيبه المنتصب وتبدأ بلعقه، أولاً بتردد ثم بجنون، ولسانها يدور ويملأ فمها بالكامل. بينما كان الرجل يئن ويحمل شعرها، استسلمت المرأة تمامًا. وضعها على الأريكة، وجمع تنورتها القصيرة عند خصرها، وسحب ملابسها الداخلية جانبًا ودخلها بحركة سريعة. لم يملأ مهبلها الضيق هكذا من قبل؛ حبست أنفاسها وصرخت، وغرزت أظافرها في ظهره. بدأ الرجل ببطء، ثم تسارع. مع كل دفعة، كانت المرأة تئن بصوت أعلى وأعلى، وساقيها ترتعشان وعيناها تغشى. كانت تتلوى تحته، وصراخها يملأ الغرفة. أخيرًا، عندما انقبض مهبلها وبلغت ذروتها مرارًا وتكرارًا، قذف الرجل عميقًا داخلها. بقيت المرأة تلهث ووجنتاها حمراوان و تنورتها القصيرة لا تزال حول خصرها. في تلك الليلة، اختفت كل آثار الحرج وبقيت فقط المتعة التي تحبس الأنفاس.










