
وحيدة في المسبح الأزرق لفيلاها الفاخرة، تخلع امرأة ناضجة متزوجة ملابسها ببطء مع غروب الشمس. تخلع أولاً قميصها، ثم سروالها، لتصبح عارية تماماً. تبدأ بالرقص برشاقة في الماء، وثدييها الكبيران ووركها المثاليان يتمايلان مع كل حركة، بينما تلمع أشعة الشمس الذهبية على بشرتها. يسقط البستاني الشاب الذي يعمل بجانب المسبح الخرطوم ويقف مذهولاً. عندما تلاحظه، تبتسم وتدعوه إليها. يأتي إليها دون تردد. بيديها اللتين لا تزالان مبتلتين، تخلع قميصه وتسحب سرواله. على درجات المسبح، يضغطها على الحائط، يلف ساقيها حول خصره ويدخلها بضربة واحدة. تتناثر المياه مع كل ضربة وتردد أنينها في أروقة الفيلا الفارغة. متحمسًا بصلابة جسدها الناضج، يحملها ويأخذها إلى الطرف الضحل من المسبح. يميلها إلى الخلف، ويضرب بقوة أكبر. تغرس المرأة أظافرها في كتفه وتهمس، ”لا تدع أحدًا يرانا، لكن لا تتوقف.“ أخيرًا، يصلان إلى الذروة، يرتجفان بينما يمسكان ببعضهما فوق الماء ويتنفسان بعمق. يتلألأ المسبح بشكل مثير في ضوء المساء.










