
تقرر السائحة الصعود إلى غرفتها في اللحظة التي تلتقي عيناها بعينيه في مكتب استقبال الفندق الذي أتت إليه لقضاء عطلتها. بمجرد أن تغلق الباب، يبدآن في التقبيل. تنزلق المرأة بفستانها الرقيق عن كتفها، كاشفة عن ثدييها الصغيرين. عندما يبدأ الرجل في مصهما، تتصلب حلماتهما كالحجر. تخلع المرأة قميص الرجل وتلتصق بجسده العضلي. عندما تنزل سرواله، تلهث عند رؤية قضيبه السميك. تركع، تأخذه في فمها وتمتصه. بينما تلعق عروقه بلسانها، يئن الرجل. ثم تستلقي على السرير وتفرد ساقيها، وتلمع فرجها المشعر والضيق. عندما يضغط الرجل برأسه عليها، ترفع هي وركيها لتدعوه للدخول. تغرس أظافرها في ظهره، متوسلة إليه أن يتعمق أكثر، وتلف ساقيها حول خصره وتضغط نفسها بقوة عليه. بينما يفرك الرجل بظرها، تصل إلى النشوة وتصرخ. تضغط على قضيبه بقوة، ولا يستطيع الرجل كبح جماحه وينفجر داخلها، بينما يملأها السائل المنوي الدافئ، تحرك المرأة وركيها لتستقبله كله، وتستلقي وهي تلهث، وتبتسم المرأة وتقول: ”جولة أخرى“، وترى قضيب السائح ينتصب مرة أخرى، فتتسلق فوقه بفرح.










