
جالسًا في زاوية المقهى، لا يستطيع الرجل الملتحي أن يرفع عينيه عن ساقي الفتاة الناعمتين تحت تنورتها القصيرة. وهي تحتسي قهوتها، تباعد بين ساقيها، كاشفة أنها لا ترتدي أي ملابس داخلية. يقف الرجل على الفور ويقول: ”لنذهب إلى الحمام“. تضحك الفتاة وتأخذ بيده. في الممر الضيق، يثبتها على الحائط ويبدآن في التقبيل. يركع الرجل ويرفع تنورتها. يلمع فرجها المحلوق أمام شفتيه. عندما يجد بظرها بلسانه ويبدأ في مصه، تئن الفتاة وتسحب شعرها. فرجها مبلل تمامًا. أدخل الرجل إصبعين ودفعهما بسرعة داخل وخارج الفرج بينما يضغط عليه بلسانه. ثم سحبته للوقوف، وأنزلت سرواله، وأمسكت قضيبه المليء بالأوردة وداعبته بينما تأخذه في فمها، وتمتصه عميقًا في حلقها. لم يستطع الرجل كبح جماحه، فمسك شعرها ودفعها. نهضت الفتاة، وعيناها دامعتان، وأدارت ظهرها. وعندما يغرس الرجل قضيبه في ذلك المهبل الصغير الضيق دفعة واحدة، يصرخ كلاهما من شدة المتعة.










