
بمجرد أن غادر زوجها المنزل، أطلقت المرأة الثرية من الطبقة الراقية العنان لرغباتها المكبوتة. كانت تشعر بالإحباط بسبب عدم قدرة زوجها على إرضائها لفترة طويلة. مستخدمة جاذبيتها الجنسية، دعت عشيقها إلى فيلتها الفاخرة. فتحت الباب مرتدية فستانًا ضيقًا وحذاءً بكعب عالٍ. أسرته ابتسامتها الساحرة. تصادمت كؤوس النبيذ في غرفة المعيشة. استلقت على الأريكة، وخلعت فستانها ببطء، وسحبت ثونغها الدانتيل إلى جانب واحد، وبدأت في مداعبة نفسها بأصابعها. بينما كان يشاهدها بفارغ الصبر، ثبتت نظرها عليه، ومررت أصابعها على شفتيها الرطبتين وداعبت بظرها. ثم استدارت، وأدخلت أصابعها في فتحة شرجها، ودعته بالأنين والإشارة إلى الانضمام إليها. لم يستطع الرجل المقاومة؛ خلع بنطاله وأدخل قضيبه السميك في فمها. قامت هي بمصه وأخذته عميقاً، وتدفق لعابها. صعدا على السرير. فتحت المرأة ساقيها وعرضت مهبلها عليه. ضغط قضيبه فيها بضربة واحدة. صرخت هي، وهي تضخ بشكل إيقاعي وتصفع وركيها. ارتجفت المرأة الجذابة من موجات النشوة الجنسية. ضاجعها دون توقف، وأغرقها بالمتعة بينما كانت ثدييها تتمايل. غرزت أظافرها في ظهره. ملأها بمنيه الساخن. انهار الاثنان، مبللين بالعرق، وعانقا بعضهما. كانت هذه المرأة الاجتماعية المغازلة قد عادت إلى الحياة. في كل مرة يسافر فيها زوجها، كانا يقيمان مثل هذه اللقاءات.










