
كانت طالبة جامعية مستلقية وحدها في المنزل على السرير مرتدية ملابس داخلية شفافة من الدانتيل، تتحدث بسعادة مع صديقها على الهاتف. كان جسدها المذهل مرئيًا تحت القماش الرقيق؛ حلماتها منتصبة ووركها منحنية على السرير. عندما فتح الباب، دخل ابن عمها غير الشقيق. فوجئت، لكنها لم تغلق الهاتف؛ فقط ابتسمت وفتحت ساقيها قليلاً. اقترب من السرير وخلع ببطء ثونغها الشفاف، ومسح أصابعه على مهبلها الرطب وداعبها ببطء وأدخلها. أنين الفتاة، ”نعم، أنا بخير، عزيزي“، وحركت وركيها. أسرع ابن عمها غير الشقيق، وضغط برفق على بظرها. أغلقت عينيها واستمتعت بالمتعة. وهي تمسك الهاتف بيد واحدة، سحبت قضيبه من بنطاله باليد الأخرى، وأخذته بشغف في فمها ومررت لسانها على طول القضيب. بينما كان صديقها يشرح شيئًا ما على الهاتف، أخذته إلى أقصى حد في حلقها، وتدفق لعابها. أمسك ابن عمها بشعرها ووجهها إلى إيقاع معين. بالكاد تمكنت الفتاة من كبت أنينها. أخيرًا، قالت: “حبيبي، أنا مشغولة قليلاً. سأتصل بك لاحقًا”، وأغلقت الخط. الآن بعد أن أصبحت حرة تمامًا، التفتت إليه، وفتحت ساقيها وهمست: ”تعال داخلي“. صعد ابن عمها عليها وأدخل قضيبه السميك ببطء في مهبلها الصغير. صرخت الفتاة، مستمتعة بتجربة سفاح القربى. أمسك بخصرها وبدأ يدفع بعمق داخلها، وتمايل ثدياها مع كل حركة. كان حمالة صدرها الشفافة لا تزال عليها، لكنه مزقها.










