
رغبة منها في مفاجأة زوجها في ليلة زفافهما، بدأت العروس الشابة تدور ببطء في وسط غرفة المعيشة الفسيحة، مرتدية ملابس داخلية من الدانتيل الأبيض. كانت الأضواء خافتة والموسيقى هادئة. كانت وركاها الممتلئتان تتمايلان مع كل خطوة، وكان خصرها النحيف يبرز ثدييها. لم يستطع زوجها، الجالس على الطاولة، أن يرفع عينيه عنها. اقتربت منه، وجلست في حضنه وبدأت تقبله بعمق. لف يديه حول وركيها، وأصابعه تشعر بجلدها من خلال الدانتيل. ثم كفّ ثدييها وضغط على حلمتيهما. أطلقت أنينًا، وركعت، وسحبت سرواله القصير، وأخذت قضيبه المنتصب في يدها ووضعته على شفتيها. مررت لسانها على طول قضيبه، وامتصته وأخذته بعمق بحركات متمرسة. داعب شعرها وتسارعت أنفاسها. جلست، وخلعت ملابسها الداخلية، وانخفضت عليه، وبدأت وركاها المنحنيان يتحركان ببطء. التقت عيونهما عندما غطت مهبلها قضيبه بالكامل. قوست المرأة ظهرها وبدآ يمارسان الحب بشغف. امتلأت الغرفة بالأنين واختفت قطرات العرق من جلدهما. استمر الأمر لساعات، وارتجفت وبلغت النشوة بينما قذف داخلها. ابتسما لبعضهما البعض وهما يلهثان؛ كان شهر العسل لا يزال في أوجه.










