
عندما تسلل رجل متزوج من باب المطبخ، كانت المربية الشابة تقطع الفاكهة على طاولة المطبخ. مع كل حركة، كانت تنورة قصيرة ترتفع، كاشفة عن بشرتها الشاحبة، التي كانت تتألق تحت أشعة الشمس. كانت عيناه مثبتتين على وركيها، وقلبه ينبض بسرعة. اقترب منها بصمت ووضع يده ببطء تحت تنورتها، محتضناً وركيها الناعمتين. ارتجفت، لكنها لم تستطع إصدار صوت أو تحريك السكين من على المنضدة. أنزل يده أكثر، وسحب ملابسها الداخلية إلى جانب واحد وبدأ يداعب مهبلها برفق. تمسكت بالمنضدة، وهي تلهث لتلتقط أنفاسها. أدارها، وحنى ظهرها على المنضدة، وجمع تنورتها حول خصرها وسحب سروالها الداخلي إلى جانب واحد. همست، لكنها لم تستطع المقاومة وامتثلت. فتح سحاب بنطاله وأدخل قضيبه المنتصب ببطء في مهبلها الرطب. أنين المرأة الشاحبة، ودفعت وركيها للخلف لتستقبله أعمق. أمسك بوركيها بقوة، ودفع بعمق، مستمتعاً بهذه اللحظة بعيداً عن زوجته. امتلأ صمت المطبخ بالأنين؛ اهتزت المنضدة وامتزجت رائحة الفاكهة مع العرق. بعد بضع دقائق، أسرع الرجل واهتزت المرأة حتى وصلت إلى النشوة. كان كلاهما يلهثان عندما قذف. تعافيا بسرعة؛ تحطمت سكينة المنزل بسريرتهما. عندما رن جرس الباب، عاد كل شيء إلى طبيعته.










