
في صباح يوم الأحد، بينما كانت أشعة الشمس تتسلل عبر الستائر، كانت شابة مستلقية على سريرها، ممسكة برواية سميكة وتخطط لقضاء اليوم بهدوء. كانت تنورتها القصيرة الضيقة تكشف ساقيها بالكامل، ووركها المثير يضغط على القماش مع كل حركة. عندما فتح الباب، دخل ابن عمها، وعيناه مثبتتان على بشرتها الشاحبة وجسدها المنحني. تجمد في مكانه، وضع كتابه جانباً واقترب من السرير. ”من الصعب مقاومة ذلك وهي ترتدي مثل هذا“، همس بصوت يرتجف من الرغبة. ابتسمت ووجنتاها احمرتا، لكنها لم تتراجع. لمست يده خصرها وانزلقت أصابعه تحت حافة شورتها. ألقت بالكتاب جانبًا وفرقت ساقيها. خفض شورتها ببطء، ونزع ثونغها ولعق مهبلها. أنينت ومررت أصابعها عبر شعره. ثم وقف، خلع بنطاله وقدم قضيبه المنتصب إلى شفتيها. بدأت تمصه بعمق في فمها. استلقت على السرير وتسلق فوقها، ودخلها ببطء. استحوذت عليهما شهوة سفاحية، فرفعت وركيها، داعية إياه إلى التعمق أكثر. تسارعت حركاتهما وامتلأت الغرفة بالأنين. سقطت قطرات العرق على الملاءات بينما استمرا لعدة دقائق متتالية. عندما قذف، ارتجفت وبلغت النشوة. ابتسما بانقطاع النفس — لم يعد يوم الأحد عادياً على الإطلاق.










