
مع تسرب ضوء الصباح عبر الستائر، استيقظت ربة المنزل ذات العيون السوداء في السرير. كان النبيذ الذي شربته في الليلة السابقة لا يزال يجعلها تشعر بالدوار، لكن النار داخلها قد استيقظت. كان زوجها نائماً بجانبها على ظهره. كان سرواله الداخلي قد انزلق إلى أسفل وكان قضيبه المنتصب يرتفع في الهواء بسبب انتصابه الصباحي. ابتسمت، وسحبت البطانية جانباً وركعت على ركبتيها. ضغطت شفتيها على حشفة القضيب وتتبعتها ببطء بلسانها. لعقت الأوردة ووصلت إلى القاعدة، واللعاب يتساقط على ذقنها. استيقظ زوجها مع أنين وداعب شعرها. أسرعت، وفتحت حلقها وركزت عينيها عليه مع كل مصّة. ثم رفعت البطانية، وخلعت ثوب نومها وباعدت بين ساقيها، وجذبته فوقها. اخترقها بحركة واحدة، وضربت رأس السرير الحائط مع كل دفعة. رفعت وركيها، طالبة اختراقًا أعمق. أسرع، وضم ثدييها بينما يتطاير العرق. في ذروة النشوة، انقبض مهبلها وملأها الرجل بسائل ساخن. ارتجفت المرأة وضيقت عينيها الملونتين من شدة اللذة. انتهى الجنس المجنون مع بزوغ أول ضوء في الصباح.










