
غرفة النوم مضاءة بإضاءة خافتة والكاميرا الهواة تهتز على الحامل الثلاثي. في ثوب نومها الأحمر، حدقت المرأة العربية المصرية في انعكاسها في المرآة، ووركها الضخم يضغط على القماش وملامحها المنحنية تتماوج مع كل حركة. استخدم جهاز التحكم عن بعد لبدء التسجيل، واستدعاها إلى السرير، ورفع ثوب نومها وركعت على أطرافها الأربعة، ورفعت وركها في الهواء. ركع، وفرق بين أردافها وضغط قضيبه المنتصب على مهبلها، ودفعه إلى أقصى حد. كان السرير يصرصر مع كل دفعة، ويصور كل زاوية. عضت الوسادة لتخفيف أنينها، وغطى فمها بيده، ليخفي أصوات ارتطام وركيهما ببعضهما. غيرا وضعيتهما؛ ركبت عليه وقفزت على قضيبه بينما أمسك بخصرها وزاد السرعة. تطايرت قطرات العرق وضيق مهبلها بشدة حول قضيبه. عند الذروة، ملأها وتدفق السائل الساخن. ارتجفت. عندما انقطعت الكاميرا، ابتسم الاثنان لبعضهما البعض بانقطاع النفس، مأسورين الجمهور. هذا الفيلم الهواة قد أسرهم.










