
عندما فتح الباب، دخلت امرأة عربية ترتدي حجابًا وسروالًا ضيقًا وتحمل دلوًا للتنظيف. كان المنزل هادئًا والرجل جالسًا على الأريكة يراقبها. أثناء قيامها بالتنظيف، كان ملابسها الداخلية الحمراء ظاهرة من خصرها. أضاءت عيناه. نهض، اقترب منها وقال: ”خذي قسطًا من الراحة“، وساعدها على الجلوس على الأريكة. ابتسمت المرأة بخجل، لكن الرجل ركع، وأنزل سرواله، وكشف عن قضيبه المنتصب. حنى ظهرها، وسحب ملابسها الداخلية الحمراء إلى جانب واحد، ولمس مهبلها بلسانه. أنينت، لكنها لم تتراجع. ضغط بقضيبه بإصرار على شفتيها. قبلته بتردد، ولعقت طرفه بلسانها وأخذته حتى قاعدته. قام بتحفيزها بأصابعه، وزادت رطوبتها، ثم خلع ملابسها بالكامل. سقطت ملابسها الداخلية الحمراء على الأرض. وضعها على الأريكة، ووضع ساقيها على كتفيه، وبحركة سريعة، غرس قضيبه الطويل في مهبلها. مع كل دفعة، كانت المرأة تئن باللغة العربية، ووركها يتمايل. زاد من سرعته، وتطايرت قطرات العرق منه وهو يبلغ ذروته، وملأها بسائل ساخن وجعلها ترتجف. كانت تلك أكثر تجربة استثنائية في حياتها، حيث تلاشى الخجل لتحل محله المتعة.










