
عندما دخلت الأرملة السمراء المكتب مرتدية تنورة ضيقة سوداء وشعرها المجعد يتدلى على كتفيها، تركزت كل الأنظار على مؤخرتها الضخمة المستديرة. بمجرد أن أصبحت وحدها في غرفة المقابلة، اشتد نظر رئيسها إليها. عندما جلست، ارتفعت تنورتها واختفى خيط ثونغها بين مؤخرتها. نهض الرجل من مقعده، وذهب خلفها ووضع يديه على مؤخرتها المتينة. ابتسمت المرأة، واستدارت واتكأت على الطاولة. فتح المدير سحاب بنطاله وقادها نحو الشرفة. تحت أضواء المدينة وفي النسيم، وضعت يديها على الدرابزين ودفعت وركيها للخلف. بحركة سريعة، مزق ثونغها، بصق بين مؤخرتيها ودخلها بقوة. مع كل دفعة، كانت وركيها تهتز وتردد أنينها في الليل. سحبها الرئيس من شعرها، وضربها بقوة وأمسك بمؤخرتها الضخمة وصفعها. ارتجفت المرأة من المتعة، وبلغت ذروتها عدة مرات حتى انهارت ساقاها. لم يتوقف الرجل حتى بلغ ذروته في أعماقها. كان كلاهما يلهثان على أرضية الشرفة الباردة. نُسيت مقابلة العمل منذ زمن طويل؛ كان عمل المرأة الجديد هو الانحناء على الشرفة.










