
كانت الفتاة الجامعية قد خرجت للتو من الحمام، وشعرها ملتصق بكتفيها الرطبة وبشرتها تلمع بالماء. وقفت في المدخل ومناشفة رفيعة حول خصرها بينما كان شريكها يفحصها من رأسها إلى أخمص قدميها. سقطت المناشفة ببطء على الأرض، كاشفة عن وركيها الرشيقين وثدييها المثاليين، اللامعين في ضوء الصباح. توقف أنفاس الرجل وانتصب قضيبه على الفور. سحبها إلى السرير، وألقى بها على ظهرها وباعد بين ساقيها. أدارت وجهها قليلاً إلى الجانب، وركعت بخجل، وأخذت قضيبه الصلب بين شفتيها. تدلى شعرها المبلل، ولم يكن مسموعًا سوى الحركات الإيقاعية لفمها والأصوات الناعمة الصادرة من حلقها. لم يستطع المقاومة، فرفعها إلى حضنه. انزلقت ببطء ووضعت مهبلها الضيق على قضيبه السميك، وبدأت في القفز. مع كل دفعة، كانت وركاها تضربان، وثدياها يهتزان، وأنينها يملأ الغرفة. شعرت بالنشوة تلو النشوة، وسال عصيرها على ساقيها مما جعلها ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. أمسكها بقوة من خصرها، ورد عليها بدفعات أقوى حتى ملأها أخيرًا بأنين عميق. بقيت بين ذراعيه، ووجهها مخفي قليلاً، وشعرها مبلل ومتشابك بالعرق، وابتسامة تقطع الأنفاس على وجهها. لم يبق سوى صوت دقات قلوبهما وصمت الصباح الهادئ.










