
كان الشاب سيقضي بضعة أيام في منزل صديقة والدته المقربة. كان شابًا خجولًا لم يسبق له أن كان مع فتاة من قبل. كانت المرأة، بجاذبيتها الناضجة، وثدييها الكبيرين، وجسدها المثير المختبئ تحت تنورتها، مذهلة. بعد العشاء في الليلة الأولى، كانت تجلس على طاولة المطبخ بينما كان هو يغسل الأطباق. فجأة، ابتسمت، ورفعت تنورتها ببطء وكشفت له عن مهبلها الناعم من تحت الطاولة. احمر وجهه، لكنه لم يستطع أن يرفع عينيه عنها. أخذت يده وهمست: ”تعال معي“، وقادته إلى غرفة النوم. بمجرد أن أغلقت الباب، عانقته وقالت: “سيبقى الأمر بيننا. لن تخبر أحداً”، قبل أن تبدأ بتقبيل شفتيه. ارتجف رداً على ذلك. خلعت ثوب نومها، وكشفت له عن ثدييها الرائعين الممتلئين. ملأوا يديها بينما كان يمص حلمتيها. أنينت وداعبت شعره. ثم استلقت على السرير وباعدت بين ساقيها. خلع سرواله وضغط قضيبه المنتصب على مهبلها الرطب. رفعت وركيها وقالت: ”ادخل في داخلي“. دخلها ببطء، وكانت تجربتها الأولى مع امرأة مليئة بالدفء وهي تحرك وركيها وتوجهه. وجد إيقاعًا وبدأ في مضاجعة هذه المرأة الناضجة، صديقة والدته، بمتعة كبيرة. كان ثدياها الممتلئان يهتزان مع كل دفعة. لم تستطع كبت أنينها. أسرع هو من حركاته، ممسكاً بخصرها ومدفوعاً بعمق. غرزت أظافرها في ظهره وهي تصل إلى النشوة. أخيراً، عاجزاً عن المقاومة أكثر، قذف داخلها. احتضنها الاثنان، متعرقين ولزجين. ابتسمت وهي تهمس: ”لن تكون المرة الأولى، لكنها لن تكون الأخيرة“. هذا اللقاء المحرم غير حياته تماماً.










