
في غرفة المعيشة الهادئة، كانت المرأة المسنة مستلقية على الأريكة، وقد رفعت تنورتها حول خصرها وتدخل أصابعها ببطء في فتحة شرجها وتخرجها. ملأت أنينها الغرفة؛ سنوات من الرغبة المكبوتة استحوذت على جسدها، لكنها لم تستطع أن تشبع رغبتها. بأصابع مرتجفة، التقطت الهاتف واتصلت بابن زوجها. ”تعال إلى هنا، أنا وحيدة“، قالت. ظهر الشاب عند الباب بسرعة. عند دخوله، صُدم لرؤية زوجة أبيه مستلقية على الأريكة وساقيها مفتوحتان. نظرت في عينيه وهمست: ”ساعدني“. دون تردد، جلس بجانبها ووضع يده على وركها. وقفت، وسحبت سرواله لأسفل ووضعت يدها على قضيبه المنتصب. انحنت على الكرسي وقدمت له مؤخرتها. لمس رأسها برفق، وعندما دخل في فتحتها الضيقة، أنينت. تحرك أعمق داخلها، دافعاً وركيها للخلف. ملأت الأصوات العاطفية الغرفة، وسقطت قطرات العرق على الأريكة. استمر هذا لعدة دقائق، مع زيادة الرجل لسرعته وارتعاش المرأة من المتعة. كان كلاهما يلهثان عندما قذف داخلها. ابتسمت المرأة؛ فقد وصلت أخيراً الرضا الذي كانت تنتظره منذ سنوات.










