
عندما طرقت المرأة الشقراء الجميلة باب جارها بعد ظهر ذلك اليوم، أضاءت عيناه. ”ادخل، أنا وحيدة“، همست وهي تمسك بيده وتقوده إلى الداخل. في اللحظة التي أُغلق فيها الباب، تبادلا القبلات، وذابت خصرها النحيف بين ذراعيه. بينما كانا يسيران نحو غرفة النوم، خلعت قميصها، وبدت بشرتها الشاحبة متلألئة كالحرير في ضوء الشمس. خلع شورته، وعندما تحرر قضيبه الضخم، ركعت هي على ركبتيها. لف شفتيه حولها، ولعق كل شبر منها بجنس فموي طويل وأخذها إلى حلقه. داعب شعرها وأطلق أنينًا. شعرت وكأنها جارية، ورغبتها واضحة في عينيها. ثم انحنت على السرير، وعرضت عليه مهبلها الشهواني. تحرك خلفها وأدخل قضيبه ببطء، مما جعلها تصرخ. أصبحت حركاته أعمق، وارتجفت وركاها النحيفان مع كل حركة. امتلأت الغرفة بالأنين وسقطت قطرات العرق على الملاءات. استمر الأمر لدقائق؛ اهتزت الفتاة بموجات من النشوة الجنسية بينما قذف الرجل داخلها. ابتسموا لبعضهم البعض وهم يلهثون؛ تحولت جوارهم الآن إلى شغف سري.










