
تستلقي المرأة المتزوجة عارية تمامًا على العشب تحت أشعة الشمس، وبشرتها متوهجة ووركها وثدييها الممتلئين يتشمسون. بينما كان البستاني يقلم الشجيرات، رآها وراقبها لفترة طويلة، وشعر بضيق في مقدمة بنطاله. أدارت المرأة رأسها ولفتت انتباهه. احمرت خجلاً في البداية وحاولت تغطية ثدييها بيديها، لكنها ابتسمت بعد ذلك، وتلاشى خجلها لتحل محله الشجاعة. وقفت ومشت ببطء نحوه. جلست على العشب وفرقت ساقيها، مكشفة مهبلها اللامع لأشعة الشمس. ركع البستاني، وأنزل بنطاله وكشف عن قضيبه المنتصب. أمسك بوركيها ودفن نفسه في مهبلها بضربة واحدة. كان العشب يطقطق مع كل دفعة وكانت هي تئن، وتقوس ظهرها عليه. زاد من سرعته، وكان ثدياها يتمايلان وتقطر قطرات العرق على الزهور. رفعت وركيها، راغبة في أن يدخلها أعمق. في لحظة الذروة، انقبض مهبلها وملأها. تدفق سائل ساخن وارتجفت. اختلطت رائحة الحديقة بمتعتهم وأرضت هذه اللحظة المشمسة كلاهما.










