
في منتصف الليل، طرق أحدهم باب شقة رجل أسود. دخلت صديقة زوجته ذات الشعر البني. كان فستانها الأحمر بالكاد يغطي ثدييها الضخمين، وكانت وركاها تتمايلان مع حركاتها. جلسها على الأريكة، ووضع يده على فخذها وداعبها برفق. ارتفعت تنورتها، كاشفة عن ثونغها. ضغطت ثدييها عليه، ففتح سحاب بنطاله وأخرج قضيبه الضخم. حضنت رأس قضيبه ومصته، واللعاب يتدفق على ذقنها. مزق فستانها، وحضن ثدييها الضخمين وعض حلمتيها. استندت على الأريكة، وباعدت بين ساقيها، فشرع في لعق مهبلها، ومص بظرها، ودفع أصابعه داخلها. مع ازدياد رطوبتها، أدخل قضيبه الضخم فيها، مدفوعًا إياه حتى قاعدته. ارتد ثدياها مع كل دفعة بينما شدّت مهبلها. أسرع من إيقاعه، وارتطمت خصيتيه وانتشر العرق. أنينها مع تقلصات النشوة الجنسية. مع دفعة أخيرة قوية، ملأها، وسال منيها الساخن من مهبلها على الأريكة. استرخت المرأة، وهي ترتجف، ومررت منيه على ثدييها بينما كان يضرب قضيبه في وركيها. كان الزوج قد تعرض للخيانة الزوجية في تلك الليلة.










