
في أحد الأيام المشمسة بعد الظهر، رأى رجل جارته عارية تمامًا من خلال السياج في فناء منزله الخلفي. كانت بشرتها السمراء تلمع وهي جالسة ووركها الممتلئ يلامس العشب. لاحظت وجوده وابتسمت. اقترب منها بهدوء، واستلقى بجانبها ووضع يديه على وركها. ركعت، وانحنت وكشفت عن فتحة شرجها. بللها بلعابه وأدخل أصابعه. أطلقت أنينًا. فتح سحاب بنطاله، وأخرج قضيبه المنتصب وضغط طرفه على فتحة شرجها. دخلها ببطء، وكان جسدها يرتجف مع كل شبر بينما كان القناة الشرجية تشتد وتضيق حوله. أمسك بخصرها، وسرع من الإيقاع، وارتجفت وركاها مع كل دفعة، وتلطخت العشب تحتهما. أطلقت أنينًا لاهثًا. أمسك ثدييها وزاد من السرعة، وضربت خصيتيه جسدها. تناثرت قطرات العرق وهي تدفع وركيها للخلف. اجتاحتها النشوة الجنسية، وبضربة قوية أخيرة، قذف عميقاً داخلها، وانتشر سائله المنوي الساخن على مؤخرتها وهو يتدفق من فتحة شرجها. استرخت وهي ترتجف وهي تلمس السائل المنوي بأصابعها وتضعه على شفتيها. سحب قضيبه وضرب به وركيها. امتلأ الحديقة برائحة العرق والمتعة، وسرهما مخفي وراء السياج.










